(هذه هي الحياه لاتتغير بل نحن نتغيرؤ وكم من شخص يصيحون الدنيا تغيرت لاوالله نحن الذين تغيرنا وغيرنا الحياه معانا نسينا الأيمان نجري وراء الملذات نسى بأنا خلقنا لنعبد الله جل جلاله تغطينا بعاءة الشيطان نجري خاف كرة الشيطان ونسعى لأن نقلع أعيننا بأيدينا مايجري ليس من الدنيا بل نحن البشر كنا مخلوقات لطيفه وصرنا اليوم ذئاب مفترسه لانحترم العادات ولانصغي لي لضمائرنا نمشي ونحن عيوننا مغطاه ألا يالبشر يكفي !!!!!!!ونجعل الحياه سعاده (أميرررررررررررر)
شباب وبنات ينغمسون في المنكر بلا رادع
شبابنا وشاباتنا ينغمسون في المنكر يوميا وبدون رادع.. من المسئول وأين دور التربية ومشايخنا الأفاضل؟
في ظل التطور الذي يطغى على بلادنا نرى شبابنا وبناتنا يركضون وراء المنكر بدون وعي لعواقبه الوخيمة..
الزنا والعياذ بالله منتشر وبشكل كبير.
المكالمات الهاتفية بين الشباب والبنات بلا حسيب أو رقيب.. مجرد صداقات.
اللقاءات الحميمية في السيارات والشواطىء والوديان..(واقع لا يمكن لأحد نكرانه).
اللباس يخلو من أبسط مفاهيم الحشمة.
المكياج فن أتقنته بعض بناتنا وتفننت فيه.
وغيرها الكثير والكثير من البلاوي..
(طبعا كل هذا يتضمن "بعض" الشباب والبنات وليس الكل)
أسأل نفسي أين هو دور المربين؟؟ .. أيذهب أبنائنا وبناتنا للمدارس والكليات والجامعات للتعليم فقط؟ أين هو الدور التربوي والتوعوي وخاصة في المدارس؟ أين هي الحملات التوعوية التي تستهدف المراهقين والمراهقات؟
أين هي المحاضرات الصحية المكثفة للمراهقين وللمجتمع ككل والتي تبين الأمراض المحتملة من هذه الأفعال وغيرها؟؟ .. الأ يكفينا محاضرات عن المباعدة بين الولادات وعن التغذية؟؟ لما لا نواكب واقعنا ومشاكله؟
أين هم مشايخنا الأعزاء من هذا الواقع؟؟ أين هي المحاضرات الصريحة التي تواجه الشباب ومشاكلهم؟
أين هو دور الأب والأم في التربية السليمة؟؟ الأ يجب علينا توجيه محاضرات لهم لتصحيتهم من السبات الذي هم فيه؟.
صدقوني شبابنا وبناتنا في خطر ونحن لم نقم بأبسط الحقوق لهم ألا وهي التوعية والنصح والأرشاد...
بإنتظار مشاركاتكم وردودكم ولي عودة...